نِعمَ المليكُ الأبيُّ الماجدُ ازدهرتْ به البــلادُ إلى أقصى نواحيـها
من كفِّــهِ نبتَتْ آمالُنــا وَسَرى فيها الأمـانُ فلا هــمٌّ يدانيهــا
ولَّى مُحمدَ عهدّ المُلْكِ فاكتحلـتْ عينُ الرضا وتباهتْ في نواديهـا
فَخــرٌ ومجــدٌ وآمـالٌ ومأثـرةٌ وبسمـةٌ فـي مغانيهـا وواديهـا
#هيلنادار
#مدارس_المنهل